يا ابن ادم : ان لم تملأ قلبك بالايمان فسيملأ ظنا وخواء
أن تشكر أحدا. هذا يعني أنك قد أحسست أنه قدم لك خدمة ما ,وهذا الشكر تصبح له علاقة الية مع تلك الخدمة .حيث كلما زادت الخدمة يجب أن يزيد الشكر فأن لم يكن فهناك مشكلة ما في موضع ما , وكلما زاد الشكر زادت الخدمة وبوركت و ان لم يكن ذلك فاعلم أن هناك عقدة في مكان ما . بالطبع اذا فكرنا قليلا سنجد أن صاحب الخدمة مبرأ تماما, أما العبد الضعيف التائه بين أهوال
العيش و الحياة وبين أهوال الموت والغلبة سيكون هو سبب كل عرقلة أو عقدة تحدث أثناء هذه العملية الالية
ربما قد فهمتم ماذا أقصد
ولله المثل الأعلى